11. لأنَّ الكِتابَ يقولُ: «كُلُّ مَنْ يؤمِنُ بهِ لا يُخزَى».
12. لأنَّهُ لا فرقَ بَينَ اليَهوديِّ واليونانيِّ، لأنَّ رَبًّا واحِدًا للجميعِ، غَنيًّا لجميعِ الّذينَ يَدعونَ بهِ.
13. لأنَّ «كُلَّ مَنْ يَدعو باسمِ الرَّبِّ يَخلُصُ».
14. فكيفَ يَدعونَ بمَنْ لَمْ يؤمِنوا بهِ؟ وكيفَ يؤمِنونَ بمَنْ لَمْ يَسمَعوا بهِ؟ وكيفَ يَسمَعونَ بلا كارِزٍ؟
15. وكيفَ يَكرِزونَ إنْ لَمْ يُرسَلوا؟ كما هو مَكتوبٌ: «ما أجمَلَ أقدامَ المُبَشِّرينَ بالسَّلامِ، المُبَشِّرينَ بالخَيراتِ».