22. فجَمَعَ لابانُ جميعَ أهلِ المَكانِ وصَنَعَ وليمَةً.
23. وكانَ في المساءِ أنَّهُ أخَذَ لَيئَةَ ابنَتَهُ وأتَى بها إليهِ، فدَخَلَ علَيها.
24. وأعطَى لابانُ زِلفَةَ جاريَتَهُ للَيئَةَ ابنَتِهِ جاريَةً.
25. وفي الصّباحِ إذا هي لَيئَةُ، فقالَ للابانَ: «ما هذا الّذي صَنَعتَ بي؟ أليس براحيلَ خَدَمتُ عِندَكَ؟ فلماذا خَدَعتَني؟».
26. فقالَ لابانُ: «لا يُفعَلُ هكذا في مَكانِنا أنْ تُعطَى الصَّغيرَةُ قَبلَ البِكرِ.
27. أكمِلْ أُسبوعَ هذِهِ، فنُعطيَكَ تِلكَ أيضًا، بالخِدمَةِ الّتي تخدِمُني أيضًا سبعَ سِنينٍ أُخَرَ».