5. وفي تِلكَ الأزمانِ لَمْ يَكُنْ أمانٌ للخارِجِ ولا للدّاخِلِ، لأنَّ اضطِراباتٍ كثيرَةً كانتْ علَى كُلِّ سُكّانِ الأراضي.
6. فأُفنيَتْ أُمَّةٌ بأُمَّةٍ ومدينةٌ بمدينةٍ، لأنَّ اللهَ أزعَجَهُمْ بكُلِّ ضيقٍ.
7. فتشَدَّدوا أنتُمْ ولا ترتَخِ أيديكُمْ لأنَّ لعَمَلِكُمْ أجرًا».